تحتال التقاويم علي لأن أذيل نفسي بنقطة .. نقطة تنهيني وتحدني في زاوية لأذوي .. ، و في كل مرة أجد الأنفة في نقطتي إياها (.) .. اذ تلتوي وتنزوي لتشكل الفاصلة ، .. وأحبني في كل حين ابتسم و انطقها -مثل أي مرة الأولى- .. " من رحم النهاية ننبلج وعند البدايات تموت النهايات" .. ولا نقطة هنا في حوزتي تأتي مفردة ،سوى جمعا ثلاث نقاط تذيلني في كل مرة ... (...) ... فنستدل على الاستمرار .. المضي واللانهائية .. ومابعدها، مساء الفواصل ، التي تجمع بين اختلافين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق